تعابير مأخوذة من القصة:
- أتشوق إليه تشوق الرضيع إلى ذراعي أمه.
- تتعذب روحي المسجونة مثلما يتعذب البازي (نوع من الصقور للصيد) بين قضبان قفصه.
- تنسج بأصابع الحيرة نقابا من اليأس و القنوط حول قلبي.
- الزهرة ترتعش أمام النسيم، تفتح قلبها لأشعة الفجر، تضم أوراقها بمرور أخيلة المساء.
- انبتت الأزهار و الأعشاب فظهرت في البساتين كأنها أسرار تعلنها الأرض للسماء و كانت أشجار اللوز و التفاح قد اكتست بحلل بيضاء معطرة فبانت بين المنازل كأنها حوريات بملابس ناصعة قد بعثت بهن الطبيعة عرائس و زوجات لأبناء الشعر و الخيال.
- كصبية حسناء قد اغتسلت بمياه الغدير ثم جلست على ضفته تجفف جسدها بأشعة الشمس.
- تدل ملابسه البسيطة و ملامحه المتجعدة على الهيبة و الوقار.
- الطمأنينة لخص : مثلما تقود الغريزة العصفور الى وكره قبل مجيء العاصفة.
- و بعد ساعة مرت بين الأحاديث و التذكارات مرور ظل الأغصان على الأعشاب.
- ممر تظلله أشجار الصفصاف تتمايل على جانبيه الأعشاب و الدوالي المتعرشة و أزاهر نيسان المبتسمة بثغور حمراء كالياقوت، و زرقاء كالزمرد، و صفراء كالذهب.
- الحديقة مترامية الأطراف، تتعانق في جوانبها الأغصان، و تعطر فضاءها رائحة الورد والفل و الياسمين.
- كان ينظر إلى مثلما تخيم أغصان الأشجار العالية المملوءة بما آتى الفصول، فوق غرسه صغيرة مفعمة بعزم هاجع و حياة عمياء.
- قلبي يخفق في داخلي مثلما ترتعش شفتا عطشان لملامسة حافة الكأس.
- تغريد البلابل، همس الوردة، تنهيدة الغدير.
- أصابع النسيم تلامس وجهي ، اسمع تنفس الطبيعة النائمة، ظهرت القرى على أكتاف الأودية.
- ترقرقت الدموع مثلما تلمع قطرات الندى على أطراف أوراق النرجس.
- الحيرة تتلاعب بعواطفي مثلما تتلاعب العواصف بأوراق الخريف.
- الشمس أم هذه الأرض ترضعها حرارتها و تحتضنها بنورها و لا تغادرها عند المساء إلا بعد أن تنومها على نغمة الأمواج و ترنيمة العصافير و السواقي.
يتصاعد العطر من قلب الوردة في الفضاء الصافي الممطر.
- أتشوق إليه تشوق الرضيع إلى ذراعي أمه.
- تتعذب روحي المسجونة مثلما يتعذب البازي (نوع من الصقور للصيد) بين قضبان قفصه.
- تنسج بأصابع الحيرة نقابا من اليأس و القنوط حول قلبي.
- الزهرة ترتعش أمام النسيم، تفتح قلبها لأشعة الفجر، تضم أوراقها بمرور أخيلة المساء.
- انبتت الأزهار و الأعشاب فظهرت في البساتين كأنها أسرار تعلنها الأرض للسماء و كانت أشجار اللوز و التفاح قد اكتست بحلل بيضاء معطرة فبانت بين المنازل كأنها حوريات بملابس ناصعة قد بعثت بهن الطبيعة عرائس و زوجات لأبناء الشعر و الخيال.
- كصبية حسناء قد اغتسلت بمياه الغدير ثم جلست على ضفته تجفف جسدها بأشعة الشمس.
- تدل ملابسه البسيطة و ملامحه المتجعدة على الهيبة و الوقار.
- الطمأنينة لخص : مثلما تقود الغريزة العصفور الى وكره قبل مجيء العاصفة.
- و بعد ساعة مرت بين الأحاديث و التذكارات مرور ظل الأغصان على الأعشاب.
- ممر تظلله أشجار الصفصاف تتمايل على جانبيه الأعشاب و الدوالي المتعرشة و أزاهر نيسان المبتسمة بثغور حمراء كالياقوت، و زرقاء كالزمرد، و صفراء كالذهب.
- الحديقة مترامية الأطراف، تتعانق في جوانبها الأغصان، و تعطر فضاءها رائحة الورد والفل و الياسمين.
- كان ينظر إلى مثلما تخيم أغصان الأشجار العالية المملوءة بما آتى الفصول، فوق غرسه صغيرة مفعمة بعزم هاجع و حياة عمياء.
- قلبي يخفق في داخلي مثلما ترتعش شفتا عطشان لملامسة حافة الكأس.
- تغريد البلابل، همس الوردة، تنهيدة الغدير.
- أصابع النسيم تلامس وجهي ، اسمع تنفس الطبيعة النائمة، ظهرت القرى على أكتاف الأودية.
- ترقرقت الدموع مثلما تلمع قطرات الندى على أطراف أوراق النرجس.
- الحيرة تتلاعب بعواطفي مثلما تتلاعب العواصف بأوراق الخريف.
- الشمس أم هذه الأرض ترضعها حرارتها و تحتضنها بنورها و لا تغادرها عند المساء إلا بعد أن تنومها على نغمة الأمواج و ترنيمة العصافير و السواقي.
يتصاعد العطر من قلب الوردة في الفضاء الصافي الممطر.